آخر تحديث: 19 / 4 / 2024م - 11:39 م

محافظ القطيف يوجه بالزيارات الميدانية والوقوف على مستوى تنفيذ المشاريع التنموية

جهات الإخبارية

عقد المجلس المحلي بمحافظة القطيف جلسته الثانية لدور الانعقاد الخامس للسنة الثامنة عشر يوم الثلاثاء. برئاسة محافظ القطيف رئيس المجلس المحلي خالد الصفيان.

وبدأت الجلسة بترحيب المحافظ «رئيس المجلس» بأعضاء المجلس المحلي.

وأوضح سكرتير المجلس حسين سعيد الصيرفي جدول الأعمال الذي تضمن عرض المشاريع التنموية الجاري تنفيذها ونسب إنجازها وأسباب تعثر بعضها.

حيث أوضح رئيس لجنة متابعة المشاريع حسن آل مال الله المشاريع الجاري تنفيذها وهي:
مشاريع بلدية محافظة القطيف: مشروع سفتلة وأرصفه وإنارة طريق احد، مشروع إنشاء مسلخ بأبو معن، مشروع إعداد الدراسات والتصاميم الخاصة بتطوير منشئات تابعة لبلدية القطيف، مشروع المناطق السكنية المجاورة، صيانة الحماية الحجرية بكورنيش القطيف، صيانة المباني والنظافة والمرافق، صيانة الشوارع بمدينة القطيف، صيانة الشوارع الرئيسية الرابطة، صيانة الشوارع في سيهات وصفوى وتاروت وعنك، صيانة الأسواق والمسالخ، صيانة لوحات التسمية والترقيم.

ولفت الى مشاريع التعليم بمحافظة القطيف: مشروع مدرسة بن الأرقم الثانوية، المدرسة الابتدائية الثانية بالنابية، المدرسة الابتدائية الثانية والثانوية الثانية بالقطيف، مجمع العوامية التعليمي للبنات، مدرسة متوسطة حي الكوثر، مجمع الكوثر التعليمي، مدرسة ابتدائية محدثة بحي الشاطئ، مدرسة متوسطة محدثة بحي الشاطئ، استكمال إنشاء مدرسة ابتدائية في ابو معن، مدرسة ثانوية اليمامة، مجمع تعليمي بصفوى، إنشاء مجمع مدرسي بعنك، إنشاء مجمع مدرسي بحي الشاطئ بالقطيف.

ومن ثم عرض كل من المهندس علي المطرود مدير إدارة الدراسات والإشراف، والمهندس عبدالعزيز الشلاحي مدير إدارة الصيانة والتشغيل ببلدية القطيف استراتيجية البلدية لاستكمال البنية التحتية للمحافظة، وآلية رفع معايير صيانة الشوارع لدى المقاولين المنفذين للصيانة، حيث شملت الاستراتيجية كافة مدن وأحياء المحافظة.

وفي ختام الجلسة أشاد المحافظ بالوضوح والشفافية في طرح ومناقشة المشاريع وآليات متابعة إزالة كل ما يسبب في تعثرها.

وشكر الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية لمتابعتها في إعادة العمل في مستشفى الولادة والأطفال بالقطيف «سعة 300 سرير».

كما أكد على سرعة افتتاح مستشفى الأمير محمد بن فهد لأمراض الدم الوراثية والعام.

ثم وجه الجميع على أهمية الزيارات الميدانية والوقوف على مستوى تنفيذ المشاريع التنموية وملاحظة نسب إنجازها وإيجاد الحلول المناسبة والعاجلة لأي تعثر أو معوقات قد تأخر تنفيذها.