آخر تحديث: 19 / 4 / 2024م - 5:35 م

بقرار وزاري.. ”بلدي القطيف“ يودّع أحد أعضاءه

جهات الإخبارية حسين العلق - القطيف

تناول كُتّاب صحيفة ”جهينة الإخبارية“ يوم الجمعة جملة من المواضيع المختلفة، منها مقالة لأحد أعضاء المجلس البلدي بالقطيف تحدث فيها عن فقدانه عضوية المجلس بقرار وزاري، ورأي حول اعتبار الطلاق بين الزوجين طوق نجاة أحيانا، وعن علاقة ”الكمامة“ بالحمار والبعير. فيما يلي خلاصاتها:


خارج المجلس البلدي

محمد زكي الخباز العضو بالمجلس البلدي كتب في صحيفة جهينة الإخبارية عن فقده عضوية المجلس بقرار وزاري، وقال: أودُ إخباركم أنهُ وبِقرارٍ من معالي وزير الشؤون البلدية والقروية المكلَّف، واعتماداً على المادة 34/2 من نظام المجالس البلدية، أنني فقدت صفة العضوية في المجلس البلدي لأنني - بحسب الوزير - تجاوزت الحد المسموح به نظاماً من التغيب عن حضور الجلسات الرسمية.

وخلص الخباز إلى القول: تجربتي في المجلس البلدي من أجمل تجارب حياتي. تعلمت الكثير من الناس، الداعمين لي، والمعارضين، من الساعين بشغف للعمل الجاد من أجل تحسين مدنهم في مملكتنا الحبيبة، ومن العاملين على استحياء في هذا المجال، وحتى من أولئك الذين فقدوا الأمل في التغيير، تعلمت منهم الكثير، فشكرا لكم جميعا.

[لقراءة المقالة]


طلاق سعيد

وكتبت زينب البحراني في صحيفة جهينة الإخبارية: بعض الناس - رجال ونساء - لا يكفون عن الشكوى من زوجاتهم وأزواجهن مؤكدين أن الحياة مع الطرف الآخر مُستحيلة، لكنهم يرفضون اتخاذ خطوة الطلاق، وهذا يعني إما أنهم ”يكذبون“ ويحققون مكاسب أخرى من الزواج لا يشيرون إليها، أو أنهم ”جُبناء.

وخلصت الكاتبة إلى القول: الطلاق ليس قرارًا سهلاً يُتخذ لأسباب تافهة يُظلم بها الطرف الآخر الراغب في بقاء هذا الزواج، لكنه قد يكون حلاً حقيقيًا حين تكون دروب التفاهم والإصلاح والحياة المُشتركة كلها مُستحيلة.

[لقراءة المقالة]


الكمامة للدواب والبشر

وكتب أستاذ اللسانيات الدكتور أحمد فتح الله عن استعمالات كلمك ”كمامة“ قديما وحديثا، وقال: الكِمامة في اللغة العربية لها عدة معاني، منها: وعاء الطّلع وغطاء النُّور وَمَا يَجْعَل على أنف الْحمار أَو الْبَعِير لِئَلَّا يُؤْذِيه الذُّبَاب، واستخدم في منعه من الأكل والعض لاحقًا.

وخلص الكاتب إلى القول: الكلمة في تاريخها قد تلغي معنىً من معانيها أو تضيف معنىً آخر لها.. فعليه، مفردة ”كمامة“ رمت المعنى المرتبط بالدابة مع تطور حياة البشر، ونقلته إلى الواقع الحضاري المعاصر.. فلا خطأ ولا حَيْوَنَة للبشر في استخدام كمامة في الوقت المعاصر.

[لقراءة المقالة]

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 4
1
علي
[ القطيف ]: 5 / 6 / 2020م - 9:08 م
من الذي سوف يحل مكانه سوف يكون الكرسي فارغ ام ماذا ؟؟؟
2
علي
[ القطيف ]: 5 / 6 / 2020م - 9:11 م
تذكرو كلامي سوف يكون الكرسي فارغ
3
عاشق جهينة
[ القطيف ]: 6 / 6 / 2020م - 12:25 ص
معلوم
4
الحمدلله
[ القطيف ]: 6 / 6 / 2020م - 6:15 م
يبن الحلال وخير يعني لو فصلوه
من قاله يغيب وبعدين ليش هالضجه في كل موقع
تراه موظف عادي يلتزم بالدوام ومحد يفصله خليه يدور له شغل مو اول واحد ولا هو اخر واحد ينفصل