آخر تحديث: 19 / 4 / 2024م - 1:12 م

القطيف: الحاجة سعاد سليمان محمد علي الشماسي في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة سعاد سليمان محمد علي الشماسي «أم أسامة»، من أهالي القطيف «حي الخامسة».

الفقيدة السعيدة الحاجة أم أسامة، ربّة منزل. والدة المعلم أسامة الشماسي، والمعلمات ليسا وشذا ولينا الشماسي، والصيدلانية رنا الشماسي. واجهت الفقيدة متاعب صحية في الآونة الأخيرة، ودخلت المستشفى لتلقي العلاج منذ يومين إلى أن اختارها الله إلى جواره.

حرم: الحاج سعيد حسن الشماسي «أبو أسامة».

الأبناء: أسامة «أبو محمد» وحسين «أبو سعد».

البنات: ليسا «أم محمد عمر الشماسي» وشذا «أم ريان توفيق الشماسي» ولينا «أم سلام صلاح الجشي» ورنا «أم أسامة سلام الخنيزي».

الأشقاء: محمد «أبو سليمان» ومهدي «أبو عمر» وحسن «أبو باسم» وعبد المجيد «أبو خالد».

الشقيقات: معصومة «أم علي عبد الحسين الجشي» وهنية «حرم أحمد مهنا أبو السعود».

التشييع: اليوم الخميس.

تاريخ الوفاة: الخميس 11 ذو القعدة 1441 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 2
1
حسن الشعله
[ القطيف - حلة محيش ]: 2 / 7 / 2020م - 10:07 ص
احسن الله عزاكم بالفقيده العزيزه الغاليه ام اسامه رحمها الله برحمته الواسعه واسكنها فسيح جنانه وحشرها مع النبي الأمين محمد المصطفى وآله الطيبين الطاهرين وانا لله وانا اليه راجعون
2
محمد
[ القطيف ]: 2 / 7 / 2020م - 1:46 م
بسم الله الرحمن الرحيم


أسرة عائلة العبكري

يتقدمون بخالص العزاء إلى أسرة الفقيدة المؤمنة

( الحاجة سعاد سليمان محمد علي الشماسي «أم أسامة» )

سائلين المولى العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته ويدخلها فسيح جناته ويجعلها في أعلى عليين بجوار النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته الطاهرين.

ورحم الله من يقرأ لها وللمؤمنين والمؤمنات سورة الفاتحة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1).
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)

#القطيف الحاج محمد صالح العبكري
ابو حيدر