آخر تحديث: 28 / 3 / 2024م - 7:46 م

إضاءات في مقالة «9»

ياسين آل خليل

«البحر قد يشتعل نارًا، والكواكب قد تصطدم في الفضاء، والشمس قد يخفت لهيبها، لكن ما نفهمه هو أن سلامنا كالنهر في أرواحنا، قد يكون سطحه يموج في حالة من الاضطراب، لكن قاعه بارد هادئ ولطيف.» مقولة اقتبستها من موقع يعني بالأفكار اليومية للعيش الإيجابي.

وفِي مقولة للكاتب التركي Mehmet Murat ildan، يقول فيها «العواصف تزور الأماكن الأكثر هدوءً وأمانًا، لتهدئة نفسها ولِتُعَالج ما بها من عصبية..!

«مُحْبَط، لا أحد يستطيع أن يلومك، فكثيرًا من الأحيان يوصلك البعض من خلال تصرفاتهم إلى هذا وأكثر. لكن ليس من الحكمة في شيئ أن تجعل غضبك يُكَلِّفُكَ علاقات مهمة، أو أن يُفقدك وظيفة مرموقة، وأهم من ذلك كله، صحتك، والتي هي بالدنيا ولا يعادلها شيء.» اقتباس لِمَقطع من مقالة كتبتها بعنوان ”المزاج المتقلب وإدارته“

مقطع آخر من نفس المقالة وأقتبس.. «كم نحن بحاجة إلى التجديد والتغيير، والبعض قد يوافقني الرأي لو قلت أننا كأفراد بحاجة إلى نهضة داخلية وانقلاب على الكثير من العادات الشخصية التي تأصَلت فينا وأصبحت تؤرقنا ليل نهار وحوّلت حياتنا إلى جحيم لا يُطاق. إبدأ يومك بحديث إيجابي مع ذاتك، قُل لها ”أن هذه موجة عابرة وستنتهي“.» لِقراءة بقية المقالة تفضلوا بزيارة الرابط:

https://jehat.net/?act=artc&id=26740

«نحن ما نقوم به مرارًا وتكرارا. إذن، التَمَيُز ليس عَمَلًا، بل عادة» أرسطو، الفيلسوف اليوناني، وأحد تلامذة أفلاطون

لا تنظر إلى التوافه من الأشياء. رهانك الأكثر حكمة، هو أن تتوقف عن التفاعل مع كل شيء، وأن تنظر للحياة من منظور أوسع، تُرَكز فيه على الأساسيات. ابدأ من الآن، فَتأجيلك لأسَاسياتك، قد يتحول إلى أكبر نَدَم لك في قادم أيامك.

”ممارسات تحفيزية لحياة أفضل“ مقالة تصب في نفس القالب، أنقل لكم منها هذا المقطع «لا الوقت ينتظر والحياة هي الأخرى، كلٌ في سبيله ماض. أما أنت، سواءً قررت المُضي في السير قُدُمًا وكسر حاجز الخوف الذي يتلبسُك، أو أن تستقر في شرنقتك مُستسلمًا ومكبلًا يديك ورجليك، القرار قرارك، ولا أحد سيحصد الزرع الذي زرعته غيرك.»

فِي مقطع آخر من المقالة ورد ما يلي «قد تعتقد أنك عندما تعطي أي موضوع أكثر من حقه تفكيرًا وتحليلًا، بأنك ستصل إلى نتائج مُبهرة تُقَربك إلى خيوط الحل النهائي، لكن التجارب العملية أثبتت عكس ذلك تمامًا. والملفت للنظر، أنه في معظم الحالات تخرج النتائج مخيبة للآمال ويتحول كل ذلك المجهود الفكري المبالغ فيه إلى معاناة تقلب كل الموازين وتُحَول حياتك إلى نكد ومعاناة تفوق تصوراتك ومرئياتك.» لِقراءة بقية المقالة تفضلوا بزيارة الرابط:

https://jehat.net/?act=artc&id=27138

«في النهاية، كل الأشياء تقع في مكانها. حتى ذلك الحين، اضحك على الارتباك، عش لِلّحَظات، واعلم أن كلّ شيء يحدث لسبب ما» ألبرت شفايتزر، كاتب وفيلسوف وطبيب فرنسي.