آخر تحديث: 20 / 4 / 2024م - 2:34 ص
»

أم الحمام: الحاجة زينب سلمان صالح السعود في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة زينب سلمان صالح السعود «أم ابراهيم»، من أهالي أم الحمام.

الفقيدة السعيدة الحاجة أم ابراهيم، ربّة منزل، خادمة أهل البيت، وقائمة على مجلس حسيني بمنزلها،، والدة آمنة العطية «حرم الشيخ جعفر الشيخ» وزهراء العطية، أخصائية التوحد والتخاطب. جدّة الدكتور حسين العاقل أخصائي التغذية بمستشفى العيون التخصصي. والمعلم أحمد العاقل. واجهت الفقيدة أم ابراهيم متاعب صحية في السنوات الأخيرة، ودخلت المستشفى لتلقي العلاج منذ أربعة شهور الى أن اختارها الله الى جواره.

حرم: المرحوم أحمد علي العطية «أبو ابراهيم».

الأبناء: المرحوم ابراهيم «أبو خليل» وعبدالله «أبو علي» وسلمان «أبو حسن» وحبيب «أبو هادي» والمرحوم جاسم.

البنات: مدينة «أم د. حسين علي العاقل» وفاطمة «حرم حسن آل أمان» وآمنة «حرم الشيخ جعفر الشيخ» وزهراء والمرحومة طيبة والمرحومة فضة ووردة وليلى «حرم موسى الشيخ جعفر البناوي».

الأشقاء: المرحوم أحمد السعود «أبو علي» ومهدي حسين العبدالله «أبو حسين».

الشقيقات: فهمية «أم جمال علي العوامي» ومعصومة «أم عبدالله الكعيبي» بنات سلمان السعود.

التشييع: اليوم الجمعة.

تاريخ الوفاة: الجمعة 25 رمضان 1442 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 3
1
كاظم الرضوان
[ ام الحمام ]: 7 / 5 / 2021م - 5:16 ص
انا لله وانا اليه راجعون
عظم الله اجوركم واحسن الله عزاءكم
ويرحم الفقيده السعيده بواسع رحمته ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته وحشرها الله مع النبي محمد وآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، ويلهمكم جميعا الصبر والسلوان?? . معزيكم كاظم الرضوان
.ابو عمران / ام الحمام:
2
أبو أحمد
[ سنابس ]: 7 / 5 / 2021م - 5:58 ص
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
3
{ابوموسى}
7 / 5 / 2021م - 7:27 ص
أَنَا لِلهِ وَآنَّا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ.. ولا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
عَظْمُ اللهِ لَكُمْ الأُجَرُ وَأَحْسَنُ لَكُمْ العَزَاءُ.. أَتَقَدَّمُ لَكُمْ بأحر التَعَازِي وَالمُوَاسَاةُ فِي الفقيدة السعيدة ، سَائِلَا اللهَ العَلِي القَدِيرُ أَنَّ يتغمدها بواسع رَحْمَتُهُ وَيُسْكِنَّها فَسِيحَ جُنَاتُهُ، وَيَحْشُرُها مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلُ مُحَمَّدٍ الطَيِّبَيْنِ الطَاهِرَيْنِ، وَأَنْ يَلْهَمَكُمْ الصَبْرُ والسلوان.. وَرُحِّمَ اللهُ مَنْ يَقْرَأُ لَها وَلِلمُؤَمِّنِينَ وَالمُؤْمِنَاتُ سُورَةٌ الفَاتِحَةُ.