آخر تحديث: 18 / 5 / 2024م - 11:30 م

مغردون يبعثون رسائل حب ممزوجة بالشكر للمعلم في يومه العالمي

جهات الإخبارية جمال الناصر - القطيف

بعث مغردو قناة التواصل الاجتماعي «تويتر»، رسائل حب ممزوجة بالشكر للمعلمين في اليوم العالمي للمعلم، مدشنين وسمًا، بعنوان ‏#اليوم_العالمي_للمعلم.

وكتب الدكتور أحمد العامري: «‏أقبل رأس كل من علمني، فلولا الله ثم من حمل أمانة التربية وتعليم العقول، لما كان لنا نجاح يذكر، لكم منا كل الشكر والتقدير».

وقال هزاع بن زايد «نقول شكرًا لمن يزرع المعرفة والقدوة الحسنة في نفوس وعقول الأجيال، ويجزل العطاء، لتبقى المسيرة زاهرة والمستقبل مشرقًا».

وأكدت رانيا عبد الله، بأن ‏المعلمين، هم الأمل، الذي يقف في مقدمة صفوف أطفالنا كل يوم، ليغرسوا فيهم مبادئ العلوم ويعلموهم أبجديات الحياة.

ونوه يوسف الثنيان إلى أن المعلمين، هم، من بدد الظلام وصنع الحضارة، موجهًا «تحية لكم نيابة عن كل طالب، تعلم منكم واقتدى بكم».

وبينت هيا العواد، أن مسؤولية المعلمين عظيمة ورسالتهم سامية وعطاؤهم محفوظ في القلوب وإنجازاتهم محفورة في الذاكرة، مشيرة إلى أنه بقدر إخلاصهم، يشرق المستقبل.

وأوضح عبد الله السبيعي «علمتمونا كل شيء، إلا تلك الكلمات، التي تفيكم حقكم».

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 2
1
ابو ماجد
[ صفوى ]: 6 / 10 / 2017م - 3:41 م
شوقي يقول وما درى بمصيبتيا . . . . قم للمعلم وفّه التبجيلا
اقعد فديتك هل يكون مبجلاً ا . . . . من كان للنشء الصغار خليلا
ويكاد يقلقني الأّمير بقوله . . . . كاد المعلم أن يكون رسولا
لو جرّب التعليم شوقي ساعةا . . . . لقضى الحياة شقاوة وخمولا
حسب المعلم غمَّة وكآبة ا . . . . مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا
مئة على مئة إذا هي صلِّحت ا . . . . وجد العمى نحو العيون سبيلا
ولو أنّ في التصليح نفعاً يرتجى ا . . . . وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا
لكنْ أصلّح غلطةً نحويةً مثلاًا . . . . واتخذ الكتاب دليلا
مستشهداً بالغرّ من آياته ا . . . . أو بالحديث مفصلاً تفصيلا
وأغوص في الشعر القديم فأنتقي ا . . . . ما ليس ملتبساً ولا مبذولا
وأكاد أبعث سيبويه من البلى ا . . . . وذويه من أهل القرون الأُولى
فأرى حماراً بعد ذلك كلّه ا . . . . رفَعَ المضاف إليه والمفعولا
لا تعجبوا إن صحتُ يوماً صيحة ا . . . . ووقعت ما بين الفصول قتيلا
يا من يريد الانتحار وجدتها . . . . إنَّ المعلم لا يعيش طويلا
(منقول من ابراهيم طوقان)
2
ابو ماجد
[ صفوى ]: 6 / 10 / 2017م - 3:43 م
قُـم للمعلــمِ وفّـهِ التبجيـــــــــــــــــــلا ** كاد المعلـمُ ان يكـونَ رســـــــــــولا
أعَلِمتَ أشرفَ او أجل من الـــــــــذي ** يبني ويُنشئُ أنفسـاً وعقـــــــولا؟
سُبحانـكَ اللهم خيــرَ معلـــــــــــــــــم ** علّمتِ بالقلـمِ القـرونَ الاولــــــــى
أخرجتَ هـذا العقل مـن ظُلُماتـــــــهِ ** وهَديتهُ النـورَ المبيـنَ ســبيــــــــلا
أرسلتَ بالتوراةِ موسى مُرشــــــــــداً ** وابـن البتـول فعلّـم الإنجيـــــــــــلا
وفجرت ينبوع البيــان محمـــــــــــــــدا ** فسقى الحديث ونـاول التنزيــــلا
إن الشجاعةَ في القلوبِ كثيـــــــــــرةٌ ** و وجدتُ شُجعانَ العقولِ قليـــــــلا
إن الذي خَلَقَ الحقيـقـةَ علقمــــــــــاً ** لم يُخل من أهلِ الحقيقـةِ جيــــلا
تسدي الجميل إلى البلاد وتستحي ** من أن تكافـأ بالثنـاء جميــــــــــــــلا
واذا أصيب القوم فـي أخلاقِهــــــــــــم ** فأقــم عليهـم مأتمـاً وعويـــــــــــــــلا
وإذا النســاء نشـأن فـي أميــــــــــــة ** رضع الرجال جهالـة وخمــــــــــــــولا
ليس اليتيمُ مـن إنتهى أبـــــــــــــــواه ** من همِّ الحـياةِ وخلّفـاهُ ذلـيـــــــــلا
إن اليتيم هو الـذي تلقــــى لــــــــــــه ** أمـاً تخلّـت او ابـاً مشـــــــغـــــــــولا