آخر تحديث: 29 / 4 / 2024م - 10:08 ص

أم الحمام: الشاب حسن حبيب حمود ابراهيم آل هلال في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقل إلى رحمة الله تعالى الشاب حسن حبيب حمود ابراهيم آل هلال، من أهالي أم الحمام، عن عمر ناهز 26 عاماً.

الفقيد السعيد الشاب حسن، متسبب. ابن شقيق القارئة الحسينية مريم آل هلال. واجه الفقيد حسن متاعب صحية مساء أمس ودخل المستشفى لتلقي العلاج واختاره الله الى جواره.

والدة الفقيد: الحاجة رملة مبارك آل جميعان «أم محمد».

الأشقاء: محمد وجاسم.

الشقيقات: زهراء وفاطمة.

الأعمام: حسين «أبو علي» وابراهيم «أبو جنان» ومصطفى «أبو حيدر».

الأخوال: حسن «أبو علي» وعلي «أبو حسن».

العمات: لطيفة «أم صالح أحمد صالح آل شيف» ومريم ومدينة «أم رزان أحمد آل كبيش» ومعصومة «أم أحمد محمد النطار».

الخالات: فاطمة «أم السيد علي الشعبان وحرم أحمد القاسم» وأمامة «أم ماهر جعفر آل حمزة» وشهزلان «أم علي حسن الأمرد» وليلى «أم علي حسين آل جميعان» ونسرين «أم وسام عدنان العوامي» وريحاب ورباب.

التشييع: اليوم السبت.

تاريخ الوفاة: السبت 20 محرم 1443 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد السعيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 3
1
أبو أحمد
[ سنابس ]: 28 / 8 / 2021م - 5:37 ص
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
2
{ابوموسى}
28 / 8 / 2021م - 7:34 ص
أَنَا لِلهِ وَآنَّا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ.. ولا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
عَظْمُ اللهِ لَكُمْ الأُجَرُ للفاقدين وَأَحْسَنُ لَكُمْ العَزَاءُ.. أَتَقَدَّمُ لَكُمْ بأحر التَعَازِي وَالمُوَاسَاةُ فِي الفقيد السعيد الشاب حسن آل هلال ، سَائِلَا اللهَ العَلِي القَدِيرُ أَنَّ يتغمده بواسع رَحْمَتُهُ وَيُسْكِنَّه فَسِيحَ جُنَاتُهُ، وَيَحْشُرُه مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلُ مُحَمَّدٍ الطَيِّبَيْنِ الطَاهِرَيْنِ، وَأَنْ يَلْهَمَكُمْ الصَبْرُ والسلوان.. وَرُحِّمَ اللهُ مَنْ يَقْرَأُ لَه وَلِلمُؤَمِّنِينَ وَالمُؤْمِنَاتُ سُورَةٌ الفَاتِحَةُ.
3
Ahmad
[ القطيف ]: 28 / 8 / 2021م - 8:22 ص
رحمه الله برحمته الواسعه واسكنه الواسع من جنته والهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان ورحم الله من يقرء لروحه الفاتحه وإنا لله وإنا اليه راجعون